التغطية الإعلامية for Dummies




كما وسعت الدراسات الصحفية إلى دراسة التغطيات ‏الإخبارية والتحليلية في ظل الإشراف عليها، من قبل وحدات الرقابة والإشراف في الوسائل الإعلامية، بحيث يتم ‏إنشاء طرق يتم عن طريقها توفير الفرص أمام الجمهور الإعلامي المتلقي في التأني بالأسس العقلية والنفسية التي تقدمها الموضوعات الإخبارية.

‏تعتبر التغطية الإخبارية والتحليلية من أهم أنواع التغطية الإعلامية التي تعتمد عليها المؤسسات الإعلامية على وجه العموم سواء كانت مؤسسات إذاعية أو تلفزيونية أو مؤسسة صحفية، بحيث لا تقتصر أيضاً التغطية الإخبارية والتحليلية على الموضوعات الإخبارية فقط، بل على الموضوعات الاقتصادية، الزراعية، التجارية، الصناعية، السياحية والفنية وغيرها.

مقاومة التوجهات الداعية إلى مزيد من الحجر الصحي، ومن ثم تعطيل الحركة الاقتصادية بحجة الحد من تأثيرات فيروس كورونا على حياة الأميركيين، على خلفية الارتباط الإيجابي بين قوة الاقتصاد ونجاح إدارة ترامب.

التعرف على استراتيجيات الفضائيات الإخبارية وأساليب تغطية الأزمة في سياق جائحة كورونا.

ففي حالة الأخبار المتكررة المتعلقة باللاجئين السوريين في أوروبا مثلاً؛ يمكن للصحفي إجراء حوار مع لاجئ مسن أو طفل أو ربة بيت للتعرف إلى تفاصيل حياتها الجديدة وكيف تغيرت بعد رحلة اللجوء القسري ومحاولات التكيف والاندماج مع المجتمع والثقافة الجديدة وأبرز المواقف المختلفة التي يمرون بها.

 إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:

يعيش في جوف الصحفي الفلسطيني الذي يعيش في غزة شخصان: الأول إنسان يريد أن يحافظ على حياته وحياة أسرته، والثاني صحفي يريد أن يحافظ على حياة السكان متمسكا بالحقيقة والميدان.

دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة

التأقلم السريع مع قوى الجائحة التي فرضت على الناس التباعد الاجتماعي والبقاء في المنازل، فهيَّأ بعض صحافييها ومراسليها أستوديوهات منزلية خاصة بهم، واستعانوا بتطبيقات التواصل المرئي-المسموع عبر الإنترنت (كسكايب والويبكس).

– المعايير التحريرية الخاصة بإنتاج ونشر المحتوى الإعلامي لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

النوع الاجتماعي  يستخدم مصطلح النوع الاجتماعي في الكتابات التي تتناول الموضوع من زوايا اجتماعية أو اقتصادية أو ثقافية أو إحصائية.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم شاهد المزيد إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

– مبدأ عدم التمييز، مراعاته بصفة دائمة لأن الإنسان كونه إنسان يظل هو المحور بغض النظر عن دينه أو لونه أو لغته أو عرقه أو جنسه او رأيه السياسي أو غير السياسي أو أصله الاجتماعي أو وطنه، أو مركز والديه.

كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *